قصص سكس محارم علاقتي الساخنة مع خالتي الممحونة

قصص سكس محارم علاقتي الساخنة مع خالتي الممحونة

قصص سكس محارم علاقتي الساخنة مع خالتي الممحونة


عندما تنبهت خالتي لي ارتبكت كثيراً و بالكد لملمت نفسها وأغلقت التلفاز غير أن الفيديو ظل عاملاً وقد همّت بالهروب من أمامي و احمرّت وجنتاها حينما سلمت عليها:” مرحبا خالتو مو تأخرت عليكي … مو هيك؟!” لتجيبني بارتباكٍ بادٍ :” لا حبيبي..” لتهرول سريعاً إلى داخل الحجرة لتعلق عيناي بمؤخرتها المكتنزة وهي تهتز لسرعتها بالسير! توجهت مسرعا” للباب ونظرت من الفتحة لأراها وقد استلقت على الفراش وأنزلت الشورت والكلسون دون أن تخلعهما ويدها تدعك كسها الملتاع بشدة وتدخل أناملها داخل ثناياه الجميلة وجسدها يلتوي ويتقوس كما الأفعى. كانت خالتي الصغيرة قد أتت على آخر تجلدي و كان لابد أن أقيم أسخن علاقة محارم معها الليلة حتى أروي عطشي الجنسي إليها وإليها فقط.
قصص سكس,قصص سكس محارم,قصص محارم,سكس محارم,قصص سكس نسوانجي
وقبل أن تبلغ نشوتها طرقت الباب حتى تبقى هائجة الشهوة لترتبك مجدداً و تنتفض قائمةً لتفتح الباب فابتسم لها قائلاً:” شو رأيك تعمليلنا فنجانين قهوة لحين غير ثيابي..” ابتسمت بوجنتيها اللاتي احمرتا كأنهما شعلتا جمرٍ من هياج كسها المنتفخ وهزت رأسها موافقة. . . دخلت الحجرة وخلعت ثيابي دون أن أغلق الباب وكان زبي واقفاً بشدة من من مشهدها السكسي وهي تلعب في نفسها . نظرت باتجاه المطبخ بشكل مباغت لأجدها متسمرة على بابه وهي تطالعني . ارتبكت مجدداً ودخلت المطبخ , فخلعت البوكسر ولبست الشورت ليبدو لها زبي الكبير الضخم فتزداد تهيجاً. خرجت إلى الصالون لتحضر خالتي القهوة فجلست قبالتها ورفعت رجلي ليظهر زبي لها ولو قليلاً. لاحظت أنها تسترق النظر باتجاه زبي.. لأبادرها بالسؤال :” شو عملتي بغيابي شفتي الأفلام اللي عطيتك إياهون ….” . نظرت باتجاه زبي الذي بدا أكثر وضوحا” بعدما عدلت وضعيتي وقالت لي :” كتير …عجبني فلم يمكن أنت حاطو بالغلط…” سألت مدعياً الغفلة:” شو هالفلم؟! قالت :” هيدا اللي بعدو بالفيديو …” فتحت التلفاز وكان الفيلم لا زال قائماً , وظهرت لقطة لأمراة يأتيها الرجل من دبرها فتصنعتُ الارتباك فبادرتني خالتي الصغيرة:” حبيبي.. شي طبيعي أنو الشباب بعمرك يشاهدو هيك بورنو… بس أنا متأكدة أنتك عم تجيب حريم هون…”فأجبتها:” بصراحة بمتلك حرمة مابلاقي يا روحي..” ضحكت خالتي و رمقتني بنظرة شهوانية وقالت وهي تحول نظرها إلى زبي :” شو ها دا اللي عم طل هههه..” فنهضت و تشجعت و سحبت الشورت لأريها زبي ! عقد لسانها من كبر حجمه فاقتربت منها لتبتسم ابتسامة خبيثة لتهج بعدها على زبي.
قصص سكس,قصص سكس محارم,قصص محارم,سكس محارم,قصص سكس نسوانجي
أمسكته بيدها ودفعته داخل فمهاو أخذت تمصه بشراهة وتبصق عليه . نزلت عن الكنبة وأدخلت رأسها بين فخذي وأخذت تمص خصيتي وتلحسهما بشبق كبير, حتى بخرق دبري لحسته بلسانها الحار .. أحسست بقرب القذف فتراجعت و سحبته. بكفي أوقفتها كي نقبل بعضنا ونمص شفاه بعض وأدخلت لساني في فمها و راحت تمصه حتى أحسست أنها ستقتلعه من جذوره وتبتلعه , نزلت إلى عنقها ألحسه ا بينما كانت تأن وتتلوى بشدة. في لمح البصر جردتها عارية أمامي لأهجم على بزازها و لأسوقها سوقاً إلى الفراش. كانت أول ليلة في اسخن علاقة محارم مع خالتي الصغيرة في شقتي المستأجرة منسحباً فوق تضاريس جسدها بنجاده و وهاده حتى كسها الساخن. كانت أشفاره متورمة بشدة وزنبورها منتفخ جداً , وكان الاحمرار الشديد يغلف كامل كسها الغارق بسيل من إفرازاتها الشهية, لحست و مصصت بظره وهي رتعد فرائصها من حمى الرعشات المتوالية في غير انقطاع حتى شهقت بشدة معلنة:” إجاااا إجاااا ضهري آآآآآه وتقلص فرجها وتدفق ماء كسها الذكي وسال على وجهي لينتفض جسمها بعدها عدة نفضات وترقد هامدة على السرير. ظلّت حوالي أكثر من دقيقتين تلهث محمرّة الوجه منتفخة النهدين لتفتح جفنيها وتبسم لي فأجثو فوقها مقبلاً ملتهماً شفتيها داعكاً صدرها بقوة ثم منسحباً غلى ساقيها فرافعهما على منكبي و مسدداً زبي إلى فتحة كسها. أمسكت بزبي ورحت أدعك رأسه بكسها فصارت تتأوه وصرخت بي:” دخله شو ناطر.. امحنتني .. صار كسي نار ..” بدفعة واحدة أولجت كامل زبي بكسها الشهي لأحسّ معها بحرارته العالية وانقباضه على زبي .. صرخت بقوة على إثر ذلك و جحظ بؤبؤ عينيها ا وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي. راحت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة . ظللت أنيك خالتي الصغيرة بتلك الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل زبي وأخرجه بقوة وأحياناً كنت أدفعه في أسخن علاقة محارم في شقتي المستأجرة بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا” ويساراً , فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها , لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد:” آآآي نيكني كمان .. أقوى .. فوتو أكتر .. شقني ….” لأسرع عندها من حركة زبي , ثم أخرجته وأمسكت به , وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات وكانت مع كل حركة تزداد أنيناً وتأوه حتى ارتعشت بشدة وسحبته منها لأفرغ حمولة خصيتيّ فوق صدر خالتي الصغيرة . قضيت معها ليلة لم تكن في الحسبان . ليلة بالف ليلة من باقي لياليّ الفائتة لترحل بعد ذلك اللقاء بيوم وقد أنهت مهمتها.
قصص سكس,قصص سكس محارم,قصص محارم,سكس محارم,قصص سكس نسوانجي
سكس محارم قصتي مع اخي يفتح كسي وابي ينيكني في طيزي

سكس محارم قصتي مع اخي يفتح كسي وابي ينيكني في طيزي

 سكس محارم قصتي مع اخي يفتح كسي وابي ينيكني في طيزي 

سكس محارم قصتي مع اخي يفتح كسي وابي ينيكني في طيزي  حدثت بالفعل بعد أتن تلصصت على أبي وهو يضاجع أمي في مخدعها. أنا رفاء فتاة يُقال عني جميلة , فجسدي مغري و مكتنز و بزازي كبيرة و مؤخرتي كبيرة تلفت النظر. و جسدي مليان و سكسي للغاية. كل الناس يقولون عني أني حلوة و أمورة . عمري اﻵن تسعة و عشرين عام متزوجة و أعيش هانئة مع زوجي . لي أخ اسمه رامز يكبرني بعام واحد. كنت أعيش معه في بيت أبي و أمي في عاصمة لبنان بيروت. أما الآن فأنا أحيا مع عائلتي الصغيرة و طفليّ في بيت زوجي. ما سأرويه عليكم حدث بحذافيره منذ أكثر من عشر سنوات مضت و كنت حينها في الصف الثاني الثانوي وفي الصيف بعد أن تنصت على أبي و أمي و هما يتعاشران كرجل وامرأة. كنت يومها أرتدي ثيابا خفيفة داخل المنزل مثل بيجاما أو جينز وبلوز. ذلك اليوم قام أبي بالاتصال لتجيبه أمي على التليفون المنزلي فرفعت سماعتي الداخلية لأسمع أبي يطلب من أمي أن تجهز نفسها وجسدها و تأخذ شاور تلك الليلة لأنه سيمارس معها.
قصص سكس,سكس محارم,قصص سكس محارم,قصص محارم,محارم سكس
لا أخفي عليكم أني شعرت بالتهيج وأصبح قلبي يدق بشدة عندما سمعت هذا الكلام فبدأت أراقب أمي لأعرف ما سوف تفعله. دخلت أمي الحمام وبدأت تنتف شعر كسها استعدادا للموعد الجنسي حتى أنه تورم و احمر بشدة و صار نظيفاً جداً. ثم خرجت أمي من الحمام وكانت ترتدي قميص أحمر وسمعتها تنادي علي وتطلب مني أن أحضر لها علبة البودرة من حجرتي لأن جلدها مكان النتف قد احمر وأصبح حساسا فتريد ترطيبه . أحضرت لها علبة البودرة إلى غرفتها ثم خرجت ولكن حب الفضول جعلني أواصل التلصص عليها. راح قلبي يدق بسرعة حينما رايتها تفرك شفتي كسها و تولج أصابعها داخل كسها ! أهاجني ذلك المشهد بشدة فأسرعت إلى ممارسة العادة السرية. هرولت إلى حجرتي وبدأت ألعب بكسي وأنا أفكر كيف سيدخل زب أبي في كس أميت لك الليلة وبقيت أداعب كسي إلى أن ارتعشت قاذفة شهوتي خارجي . ثم خرجت من حجرتي إلى الهول وبعد قليل خرجت أمي من حجرتها وكانت قد دهنت وجهها بالكريم.
قصص سكس,سكس محارم,قصص سكس محارم,قصص محارم,محارم سكس
جلسنا في الهول وأمضينا نهارا عادياً حتى إذا دقّت العاشرة مساءً بدأت أمي تعدّ نفسها فدخلت إلى غرفتها ووضعت المكياج على وجهها وارتدت أرقّ و أكثر ثيابها إثارة بينما بقيت أنا وشقيقي رامز جالسين في الهول نشاهد التلفاز . ثم بعد حوالي ربع ساعة قال لي شقيقي رامز أنه يشعر بالنعاس وذهب إلى غرفته لينام. وفي حوالي العاشرة والنصف مساءً أخبرت أمي بأني ذاهبة إلى حجرتي لأنام بينما أنا عازمة أن أكون يقظة حتى قدوم أبي كي أرقب ما يدور بينه و بين امي الجميلة المثيرة الأربعينية! ظللت على ذلك حتى الساعة الحادية عشرة حينما سمعت صوت الباب ينفتح. قدم ابي ودخل رأساً قاصداً أمي إلى حجرة نومه حيث تقع بمواجهة حجرة نومي أنا. رحت أصيخ سمعي لهما فلم يتناهى إلى مسمعي أي صوت. ثم بعد مضي قرابة ربع ساعة دخلت أمي إلى حجرتي لتتأكد أنني نائمة. كنت ممددة على سريري أتصنع النوم وأنا أنتظر بفارغ الصبر ما سيحصل في حجرة نوم أمي وأبي. وعند خروجها لاحظت أنها ترتدي شلحة زهرية اللون لا تستر إلا ما تحت كلسونها بقليل. بعد مرور عشر دقائق رحت أتسلل خلسة أضع أدني و عيني على باب حجرت والدي و أرى من ثقب الباب.لم أتوقع بالطبع أن أشاهد أبي يضاجع أمي و ليتطور ذلك إلى شقيقي يفتح كسي الممحون. خطف مشهد أبي يضاجع امي عينيّ و سارع من نبضات قلبي بشدة. لأول مرة أطالع عضواً ذكرياً حقيقاً! كان زب أبي جميلاً مثيراً و أمي قد أكبت فوقه تلوكه بفمها وقد أمسك أبي بشعر رأسها وهو يدفع بزبه إلى داخل فم أمي التي كانت تمصص زبه بنهم وجوع واضحين. أثار ذلك كسي بشدة فتحسسته بيميمي من تحت كيلوتي!! فأنا كنت أرتدي ي قميص نوم قصير يصل حتى ركبي ومفتوح الصدر قليلا. ثم ما لبث أبي أن فتح فخذي أمي وبدأ يلحس كسها وهي تتأوه وتتلذذ إلى أن قالت له: ” ما فيني اتحمل حبيبي … بريد زبك بكسي الحين آآآه ” كان مشهداً دراماتيكياً ليس أكثر منه إثارة. وبينما كنت مندمجة ومنهمكة في مراقبة المنظر الرائع الذي أمامي شعرت فجأة بيد تتلمس مؤخرتي البارزة من الخلف! استدرت فزعةً ، فرأيت شقيقي رامز يقف خلفي فارتعتُ و خجلت بشدة. لاحظ شقيقي ذلك ووضع يده على فمي خشية ان أنطق فيسمع أبي أو أمي وأبعدني عن الباب وأخذ مكاني وبدأ ينظر من فتحة المفتاح بدلا مني!! كنت محرجة جداً و خائفة كذلك. رأيت شقيقي وهو يتفرج من ثقب الباب يمد كفه على زبه فجعلني في شهوة عظيمة و ودت لو يفتح شقيقي كسي الملتاع اللحظة. لم أستطع الاستمرار في الوقوف هنالك فهرولت سريعاً إلى حجرتي وأغلقت الباب خلفي بهدوء…. يتبع
قصص سكس,سكس محارم,قصص سكس محارم,قصص محارم,محارم سكس